الأوتاد

خصوصا في الأيام الأخيرة للشيخ محمد تقي بهجت كان يزوره جميع العلماء والمراجع حيث أوشكت رحلة هذا العالم الجليل على الإنتهاء.

من أفضل صفات آية الله بهجت هو أنه يرى نفسه سائلا على باب الله وكان يقول أنا لا أملك شيئا ولا أدعي ذلكو أروع شئ فيه هو إخلاصه والإخلاص هو أنه لا يرى لأعماله قيمة.

كان الشيخ بهجت مؤيدا للإمام الخميني وبعد حادثة المدرسة الفيضية التي راح ضحيتها عدد من الطلاب صمم الشيخ بهجت على تدوين تلك الحادثة.

عودة الشيخ بهجت إلى ايران رغم معاضة والده لعودته ولكن الأطباء أخبروا الشيخ محمد تقي بأنه أصيب بمرض لا يمكنه من البقاء في النجف الأشرف.

ما تعلمه الشيخ محمد تقي بهجت من السيد القاضي كان سرا من أسرار التوحيد ولكن أمره والده أن يقطع علاقته بالسيد القاضي وكان عليه الطاعة المطلقة.

عاش 16 في كربلاء فقال الشيخ محمد تقي: كنت في كربلاء أذهب يوميا لزيارة حرم سيد الشهداء وأطلب منه إلى جانب الدراسة والبحث والعلوم الحوزوية أن يساعدني على تهذيب النفس وتزكية الباطن.

عاد الشيخ محمد تقي الاملي إلى طهران مرة أخرى عام 1354 هجريا بعد أن قضى 13 عاما في الدراسة بالنجف الأشرف وكان وقتها في الخمسين من عمره

بدأ الشيخ محمد تقي الاملي منذ نعومة أظافره بتحصيل العلوم وتتلمذ على يد العديد من الأساتذة ونال درجة الإجتهاد من الشيخ عبد النبي النوري.

هجرة الشيخ محمد تقي الاملي إلى النجف الأشرف لتحصيل العلوم الشرعية واجتهد في دروس كبار علماء الحوزة وأصبح مجتهد ورع.

قصة حياة آية الله الشيخ محمد تقي الاملي والذي روى بنفسه سيرة حياته من خلال كتاباته وما حدث أيام شبابه من خلافات سياسية أيام القاجار بسبب الثورة الدستورية.

علي القاضي الطباطبائي (1285- 1366 هجرية / 1868 - 1946 ميلادي) ، هو عارف و فيلسوف و مفسّر ومرجع شيعي أصله من تبريز، عاش أغلب حياته في النجف الأشرف، وكان أستاذاً للأخلاق والسير والسلوك، تتلمذ على يديه العديد من العلماء والمراجع، ومنهم محمد البهاري و أحمد الكربلائي، وغيرهما. عمل بالتدريس في الحوزة العلمية. توفي في النجف ودفن فيها في مقبرة وادي السلام.

علي القاضي الطباطبائي (1285- 1366 هجرية / 1868 - 1946 ميلادي) ، هو عارف و فيلسوف و مفسّر ومرجع شيعي أصله من تبريز، عاش أغلب حياته في النجف الأشرف، وكان أستاذاً للأخلاق والسير والسلوك، تتلمذ على يديه العديد من العلماء والمراجع، ومنهم محمد البهاري و أحمد الكربلائي، وغيرهما. عمل بالتدريس في الحوزة العلمية. توفي في النجف ودفن فيها في مقبرة وادي السلام.

السيد محمد حسين الطباطبائي المعروف بـالعلامة الطباطبائي (1321 - 1402 هـ)، مفسر، متكلم، فقيه، أصولي، عارف من كبار علماء الشيعة في القرن الرابع عشر الهجري. ومن الشخصيات الشيعية الكبيرة التي تركت بصمات واضحة على الساحة العلمية والفكرية في إيران وفي العالم الإسلامي في العصر الراهن. خطّ قلمه الكثير من المصنفات القيمة، ويقع في مقدمتها موسوعته التفسيرية المعروفة بالميزان في تفسير القرآن، فضلا عن الكتب الفسلفية كبداية الحكمة ونهاية الحكمة وكتابه المعروف أصول الفلسفة والمذهب الواقعي الذي تصدى الشهدي المطهري لشرحه والتعليق عليه.

السيد محمد حسين الطباطبائي المعروف بـالعلامة الطباطبائي (1321 - 1402 هـ)، مفسر، متكلم، فقيه، أصولي، عارف من كبار علماء الشيعة في القرن الرابع عشر الهجري. ومن الشخصيات الشيعية الكبيرة التي تركت بصمات واضحة على الساحة العلمية والفكرية في إيران وفي العالم الإسلامي في العصر الراهن. خطّ قلمه الكثير من المصنفات القيمة، ويقع في مقدمتها موسوعته التفسيرية المعروفة بالميزان في تفسير القرآن، فضلا عن الكتب الفسلفية كبداية الحكمة ونهاية الحكمة وكتابه المعروف أصول الفلسفة والمذهب الواقعي الذي تصدى الشهدي المطهري لشرحه والتعليق عليه.

السيد محمد حسين الطباطبائي المعروف بـالعلامة الطباطبائي (1321 - 1402 هـ)، مفسر، متكلم، فقيه، أصولي، عارف من كبار علماء الشيعة في القرن الرابع عشر الهجري. ومن الشخصيات الشيعية الكبيرة التي تركت بصمات واضحة على الساحة العلمية والفكرية في إيران وفي العالم الإسلامي في العصر الراهن. خطّ قلمه الكثير من المصنفات القيمة، ويقع في مقدمتها موسوعته التفسيرية المعروفة بالميزان في تفسير القرآن، فضلا عن الكتب الفسلفية كبداية الحكمة ونهاية الحكمة وكتابه المعروف أصول الفلسفة والمذهب الواقعي الذي تصدى الشهدي المطهري لشرحه والتعليق عليه.

السيد محمد حسين الطباطبائي المعروف بـالعلامة الطباطبائي (1321 - 1402 هـ)، مفسر، متكلم، فقيه، أصولي، عارف من كبار علماء الشيعة في القرن الرابع عشر الهجري. ومن الشخصيات الشيعية الكبيرة التي تركت بصمات واضحة على الساحة العلمية والفكرية في إيران وفي العالم الإسلامي في العصر الراهن. خطّ قلمه الكثير من المصنفات القيمة، ويقع في مقدمتها موسوعته التفسيرية المعروفة بالميزان في تفسير القرآن، فضلا عن الكتب الفسلفية كبداية الحكمة ونهاية الحكمة وكتابه المعروف أصول الفلسفة والمذهب الواقعي الذي تصدى الشهدي المطهري لشرحه والتعليق عليه.

السيد محمد حسين الطباطبائي المعروف بـالعلامة الطباطبائي (1321 - 1402 هـ)، مفسر، متكلم، فقيه، أصولي، عارف من كبار علماء الشيعة في القرن الرابع عشر الهجري. ومن الشخصيات الشيعية الكبيرة التي تركت بصمات واضحة على الساحة العلمية والفكرية في إيران وفي العالم الإسلامي في العصر الراهن. خطّ قلمه الكثير من المصنفات القيمة، ويقع في مقدمتها موسوعته التفسيرية المعروفة بالميزان في تفسير القرآن، فضلا عن الكتب الفسلفية كبداية الحكمة ونهاية الحكمة وكتابه المعروف أصول الفلسفة والمذهب الواقعي الذي تصدى الشهدي المطهري لشرحه والتعليق عليه.

السيد محمد حسين الطباطبائي المعروف بـالعلامة الطباطبائي (1321 - 1402 هـ)، مفسر، متكلم، فقيه، أصولي، عارف من كبار علماء الشيعة في القرن الرابع عشر الهجري. ومن الشخصيات الشيعية الكبيرة التي تركت بصمات واضحة على الساحة العلمية والفكرية في إيران وفي العالم الإسلامي في العصر الراهن. خطّ قلمه الكثير من المصنفات القيمة، ويقع في مقدمتها موسوعته التفسيرية المعروفة بالميزان في تفسير القرآن، فضلا عن الكتب الفسلفية كبداية الحكمة ونهاية الحكمة وكتابه المعروف أصول الفلسفة والمذهب الواقعي الذي تصدى الشهدي المطهري لشرحه والتعليق عليه.

السيد محمد حسين الطباطبائي المعروف بـالعلامة الطباطبائي (1321 - 1402 هـ)، مفسر، متكلم، فقيه، أصولي، عارف من كبار علماء الشيعة في القرن الرابع عشر الهجري. ومن الشخصيات الشيعية الكبيرة التي تركت بصمات واضحة على الساحة العلمية والفكرية في إيران وفي العالم الإسلامي في العصر الراهن. خطّ قلمه الكثير من المصنفات القيمة، ويقع في مقدمتها موسوعته التفسيرية المعروفة بالميزان في تفسير القرآن، فضلا عن الكتب الفسلفية كبداية الحكمة ونهاية الحكمة وكتابه المعروف أصول الفلسفة والمذهب الواقعي الذي تصدى الشهدي المطهري لشرحه والتعليق عليه.

علي القاضي الطباطبائي (1285- 1366 هجرية / 1868 - 1946 ميلادي) ، هو عارف و فيلسوف و مفسّر ومرجع شيعي أصله من تبريز، عاش أغلب حياته في النجف الأشرف، وكان أستاذاً للأخلاق والسير والسلوك، تتلمذ على يديه العديد من العلماء والمراجع، ومنهم محمد البهاري و أحمد الكربلائي، وغيرهما. عمل بالتدريس في الحوزة العلمية. توفي في النجف ودفن فيها في مقبرة وادي السلام.

علي القاضي الطباطبائي (1285- 1366 هجرية / 1868 - 1946 ميلادي) ، هو عارف و فيلسوف و مفسّر ومرجع شيعي أصله من تبريز، عاش أغلب حياته في النجف الأشرف، وكان أستاذاً للأخلاق والسير والسلوك، تتلمذ على يديه العديد من العلماء والمراجع، ومنهم محمد البهاري و أحمد الكربلائي، وغيرهما. عمل بالتدريس في الحوزة العلمية. توفي في النجف ودفن فيها في مقبرة وادي السلام.

علي القاضي الطباطبائي (1285- 1366 هجرية / 1868 - 1946 ميلادي) ، هو عارف و فيلسوف و مفسّر ومرجع شيعي أصله من تبريز، عاش أغلب حياته في النجف الأشرف، وكان أستاذاً للأخلاق والسير والسلوك، تتلمذ على يديه العديد من العلماء والمراجع، ومنهم محمد البهاري و أحمد الكربلائي، وغيرهما. عمل بالتدريس في الحوزة العلمية. توفي في النجف ودفن فيها في مقبرة وادي السلام.

علي القاضي الطباطبائي (1285- 1366 هجرية / 1868 - 1946 ميلادي) ، هو عارف و فيلسوف و مفسّر ومرجع شيعي أصله من تبريز، عاش أغلب حياته في النجف الأشرف، وكان أستاذاً للأخلاق والسير والسلوك، تتلمذ على يديه العديد من العلماء والمراجع، ومنهم محمد البهاري و أحمد الكربلائي، وغيرهما. عمل بالتدريس في الحوزة العلمية. توفي في النجف ودفن فيها في مقبرة وادي السلام.

علي القاضي الطباطبائي (1285- 1366 هجرية / 1868 - 1946 ميلادي) ، هو عارف و فيلسوف و مفسّر ومرجع شيعي أصله من تبريز، عاش أغلب حياته في النجف الأشرف، وكان أستاذاً للأخلاق والسير والسلوك، تتلمذ على يديه العديد من العلماء والمراجع، ومنهم محمد البهاري و أحمد الكربلائي، وغيرهما. عمل بالتدريس في الحوزة العلمية. توفي في النجف ودفن فيها في مقبرة وادي السلام.

حضرالإمام الخميني (رض) لمدة 7 سنوات في حلقات العلم والتدريس عند آية الله شاه آبادي، وشارك في دروس الفقه والاصول والاخلاق والحكمة.

تعرفنا في البرنامج الوثائقي الاوتاد عن العلامة آية الله شاه آبادي

تحدث الأستاذ الجامعي الدكتور عبدالرضا مظاهري عن الحوزة العلمية كانت في طهران في ذلك الوقت في أوج إقتدارها فقد كان فيها علماء أعلام ثلجلوى وزنوري. ومثل آيات الله ميرزا قمشه اي ثم إلتحق بهم الاشكوري.

ذكر الشيخ محمد تقي شريعت مدار أنه ذات يوم بعد انتهاء الدرس قال الشیخ محمد تقي الآملي بإنزاع شديد: بعضكم يأتي مبكراً وبعضكم يأتي متأخرا، اتفقوا على وقت معين تحضرون فيه كلكم، فقد كان الشيخ الآملي منظم لأبعد حد .

وقال آية الله الآملي (رض) تعرّفت على السيد القاضي عندما كان في المدرسة الهندية فقال السيد القاضي: يقرأ القرآن فسألته عن فضائل قراءة القرآن ومسائل أخرى.

أحيانا يرى الانسان في الرؤيا أمورا عجيبة، قال آية الله جوادي الآملي: رأيت في عالم الرؤيا أن عدوا قد هاجمني ولكي أخلص نفسي من بين يدي وآمن شره أخذت يده وعذفتها بشدة، وفجأة استيقظت من شدة الألم لأرى يدي أنا في فمي.

وقفة عند حياة آية الله الشيخ محمد تقي الأملي ضمن برنامج الأوتاد الوثائقي .

تحدث السيد عبد الباقي الطباطبايي نجل العلامة السيد محمدحسين طباطبايي ضمن برنامج الاوتاد عن علاقة والده العلامة بعاشوراء وسيد سيد الشهداء أبا عبد الله الحسين عليه السلام .

يتحدث ابن العلامة السيد محمدحسين طباطبايي عن والدته وكيف تخلت عن حياة الترف من أجل زوجها .

تواضع العلامة السید محمدحسین طباطبایي ونظرة على كتابه سنن النبي صلوات الله عليه وآله وسلم .

تحدث السيد عبدالباقي طباطبائي نجل السيد محمد حسين طباطبائي عن شخصية والده، وقال والدي كان انساناً مجداً جداً.

الفيلسوف الدكتور والأستاذ الجامعي دنياني يتحدث من خلال برنامج الأوتاد عن شخصية السید محمدحسین طباطبایي وقابلتيه العقلية .