"مسمار القدم".. أسباب ظهوره وطرق العلاج!

الثلاثاء 30 نوفمبر 2021 - 16:18 بتوقيت مكة
"مسمار القدم".. أسباب ظهوره وطرق العلاج!

منوعات - الكوثر: مسامير القدم"الدُشْبُذات" او "الكالو"، هي طبقات سميكة وصلبة من الجلد تنمو عندما يحاول جلدك حماية نفسه ضد الاحتكاك والضغط، وغالباً ما تصيب القدم وأصابعها أو اليدين وأصابعهما .

إذا كنت بصحة جيدة، فلن تحتاج إلى علاج لمسامير القدم والدُشْبُذات إلا إذا تسببت في الشعور بعدم الراحة.

وبالنسبة لمعظم الأشخاص، بمجرد التخلص من مصدر الاحتكاك أو الضغط ستختفي.

الأعراض

قد تكون مصاباً بقرن (مسمار القدم) أو ثَفَن إذا لاحظت:

مناطق سميكة وخشنة من الجلد

نتوءاً صلباً وبارزاً

شعوراً بالألم في حالة اللمس أو ألماً تحت جلدك

جلداً رقاقياً أو جافاً أو شمعياً

قروناً وأثفاناً ليست متماثلة

القرون أصغر من الأثفان، وهي تتميز بمركز صلب محاط بجلد ملتهب.

عادة ما تظهر القرون في الأجزاء العلوية من الأصابع وجوانبها وفيما بينها، كما يمكن أن تظهر في المناطق الحاملة للوزن. وقد تكون القرون مؤلمة عند الضغط عليها.

الأثفان نادراً ما تكون مؤلمة. وعادة ما تظهر على باطن قدميك، خاصة تحت العقب أو على راحة يدك أو على ركبتيك، وتختلف في الحجم والشكل وغالباً ما تكون أكبر من القرون.

الأسباب

يتسبب الضغط والاحتكاك المتكرر في ظهور ونمو مسامير اللحم وتحدث غالباً بسبب:

انتعال أحذية غير مناسبة

عدم ارتداء الجوارب

استخدام معدات يدوية

الوقاية

قد تساعدك هذه النصائح في تجنب الكالو ومسمار اللحم:

ارتدِ حذاءاً يمنح أصابع قدميك مساحة جيدة

استخدم الأغطية الواقية

ارتدِ قفازات مبطنة عند استخدام الأدوات اليدوية

العلاج

تتضمن علاجات مسامير القدم عادة اجتناب الأفعال المتكررة التي تؤدي إلى حدوثها.

يمكن المساعدة في التخلص منها بارتداء الأحذية الملائمة بشكل مناسب، واستخدام الضمادات وتنفيذ إجراءات الرعاية الذاتية الأخرى.

إذا استمر وجود مسامير القدم أو أصبحت مؤلمة بالرغم من جهود الرعاية الذاتية، يمكن للعلاجات الطبية أن تخفف من أثرها عن طريق:

تشذيب الجلد الزائد

أدوية إزالة مسامير القدم

حشوات الأحذية ذات الضمادات

إجراء جراحة لتصحيح تراصف العظام التي تسبب الاحتكاك

استخدام ضمادات تصرف من دون وصفة طبية

نقع اليدين أو القدمين في ماء دافئ به صابون

ترطيب الجلد

شاركوا هذا الخبر مع أصدقائكم

الثلاثاء 30 نوفمبر 2021 - 16:16 بتوقيت مكة