وأفادت شركة "فايزر" وقتها بأنها لم تلاحظ معدلا مرتفعا لتلك الحالة المرضية أكثر مما هو متوقع عادة بين عموم السكان.
وأوصت مجموعة استشارية تابعة للمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها الشهر الماضي بإجراء المزيد من الدراسات بشأن احتمال وجود صلة بين التهاب عضلة القلب ولقاحات منها "فايزر" و"مودرنا".
ولم تعثر أنظمة المتابعة الخاصة بالمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض على حالات تتجاوز ما كان متوقعا بين السكان، لكن المجموعة الاستشارية قالت في بيان إن أعضاءها يرون ضرورة إبلاغ مقدمي الرعاية الصحية بالتقارير عن "الأثر السلبي المحتمل".