وأوضح الخبير أن هذه الأعراض عادة ما تظهر بعد أسبوع أو أسبوعين من تلقي التطعيم، مضيفا أنه تم رصدها لدى ما بين 10 و15 مصابا فقط في دول أوروبية خارج السويد.
وذكر تيغنيل أن الحديث يدور عن عرض جانبي خطير، مشيرا إلى أن الخبراء لم يكشفوا بعد عن وجود أي علاقة سببية بين استخدام اللقاح وحالات النزيف، لكنه أكد أن خطورة هذه الأعراض تدفع السويد إلى تعليق تطعيم سكانها بلقاح “أسترازينيكا”.
والأسبوع الماضي قالت وكالة الأدوية الأوروبية إنها تحقق في حالات إصابة عدد من الأشخاص بجلطات دموية بعد تلقيهم لقاح “أسترازينيكا” من دفعة محددة من اللقاح.