وقالت بوبوفا إن "الأشخاص الذين أصيبوا بالسلالة المنتشرة بشكل أساسي في روسيا، لا يمكن أن يصابوا بالطفرة البريطانية".
وأضافت أن "الأشخاص الذين تلقوا أيا من اللقاحين الروسيين لا يمكن أن يصابوا بالمرض لأن الأجسام المضادة المتشكلة في دمائهم تقوم بتحييد السلالة التقليدية والطفرة البريطانية على حد سواء".
وأشارت بوبوفا إلى أن هيئتها تجري فحوصات أكثر دقة للأشخاص الذين خالطوا مصابين بطفرات الفيروس لمنع انتشارها.