وأجرى الدراسة باحثون من جامعة ولاية أوهايو، ونشرت في مجلة "أدفانس سوشال ساينسيس أند هيومانتيز" (Advance Social Sciences & Humanities)، في حالة قبل الطباعة، ولم تخضع لمراجعة الأقران بعد (أي لم يراجعها بعد باحثون وعلماء آخرين).
وسلّطت المراجعة البحثية الضوء على العوامل النفسية والسلوكية الرئيسة التي يمكن أن تؤثر في استجابة جهاز المناعة للقاح، وتم تعميم النتائج على مجموعة متنوعة من اللقاحات، ومن ثم فمن المحتمل أن تكون ذات صلة بلقاح فيروس كورونا المستجد، واسمه العلمي "سارس كوف 2" ( SARS-COV-2 ).
وقال الباحثون إن لقاحات فيروس كورونا مع أنها فعالة جدا، لكن هذه العوامل النفسية والسلوكية يمكن أن تؤثر في المدة التي يستغرقها تطوير المناعة الوقائية، وكذلك المدة التي تستمر فيها المناعة.
وفي الملخص فإن الأغذية الآتية قد تؤدي دورا في إضعاف استجابة الجسم للقاح، وهي:
1- الأغذية غير الصحية التي تحتوي على نسبة عالية من الدهون.
2- السكريات المكررة.
3- الأطعمة المصنعة.
أما بالنسبة للعادات فإن هذه العادات قد تضعف استجابة الجسم للقاح:
1- قلة النوم.
2- الخمول.