ولفتوا إلى أن الاستلقاء على البطن يفقد هذا العمود منحناه الطبيعي ويمكن أن يؤذي الظهر وان يسبب الألم.
كذلك وجدوا أن هذه الطريقة في النوم يمكن أن تكون من الاسباب المؤدية إلى المعاناة من مشاكل في القلب والرئتين بسب بما تحدثه من ضغط عليهما. كذلك توصلوا إلى انها قد تؤدي إلى مواجهة بعض المشاكل في الرقبة نتيجة ميل الرأس إلى أحد الجانبين على عكس اتجاه الجسم.
ومن الممكن أن تكون هذه الوضعية من مسببات الصداع المزمن الذي ينجم عن الشد في العضلات فضلاً عن ظهور حصى الكلى. وفي هذا السياق يلفت الخبراء إلى أن النوم على البطن وخصوصاً من قبل النساء يساهم في تعزيز حدوث هذه المشكلة لأن هذه الوضعية لا تسمح بالحركة ما يؤدي إلى ترسب ذلك الحصى.