كما علّق الباحث في الشؤون العربية حسني عبيدي أن بشار الأسد أصبح محوراً لا بد منه في اللعبة السياسية المتعلقة بالمنطقة.
ويبقى داعش العدو الأساسي للعالم أجمع ووجود الأسد يؤمن توازن المنطقة بحسب وزير الدفاع الفرنسي الأسبق.
تخلّل اللقاء تقريرعن سورية واصفاً الأسد برئيس يقود بلاده أكثر من أي وقت مضى، محتفلاً بانتصاره … هو انتصار بلد اعتقد الغرب أنه أصبح خارج حسابات الجميع !!