وقال العيس انه يرى سوريا تخرج من الظلام الى النور وان مايحدث من اتفاقات استانا سيكون في مصلحة الحكومة السورية وان دمشق تعرف جيدا فنون السياسة الدولية.
واضاف العيس: ان موضوع ادلب ودخول تركيا هو الحلقة الاكثر تعقيدا في ملف سوريا ورغم الهواجس وقلة الثقة بالاتراك الا ان المفاجاة ستكون كبرى حيث تركيا لن تعيد السيطرة لاي جماعة مسلحة بل ستعيدها الى عهدة الجيش السوري لانها تريد الاستقرار في جنوبها لاسباب كثيرة.
و بحسب ما قاله العيس فإن رجلا سوريا من اغنياء العالم سيضع بصمة كبيرة في اعادة الاعمار وان اسمه سيكون من الصلح صالح او صلاح.
واكد العيس ان عام 2018 سيكون عام الخير والسلام على سوريا.
المصدر: شام تايمز