الجهات الامنية اكدت انها بصدد اتخاذ الاجراءات اللازمة من خلال تحريك القضاء لاصدار امر القبض على والدتها والمتورطين معها بهذه الجريمة.
لربما حوراء هي ليست الحالة الاولى ولا الاخيرة التي تتعرض لمثل هكذا اعتداءات في ظل عدم وجود رادع حقيقي وغياب التشريعات التي من شانها انهاء الانتهاكات بحق الصغار.
المصدر: السومرية
104/101