ويظهر التنظيم مجرد رقعة سوداء قريبة من الشريط الحدودي المحاذي لسوريا في محافظة الانبار، وهي خريطة تلخص بإيجاز كبير المنجزات الأمنية الكبيرة التي تحققت على امتداد أشهر شهدت تنظيف المناطق التي احتلها التنظيم عام 2014، في حين لونت جميع المحافظات بألوان زاهية تبعث على الآمل.
والآن بات أثرا بعد عين أمام إصرار القوات المسلحة العراقية والحشد الشعبي على إنهاء وجوده للأبد.