وأوضح الرفاعي "إن لم يضع كل دين حداً لتماديه في اللامعقول يتحول ذلك الدين إلى مجموعة من الخرافات والحكايات الفلوكلورية اللامعقولة".
ولاقت تغريدات الرفاعي مشاركة واسعة من المغردين على "تويتر"، فقال محمد علي صالح: "بإمكان المرجعيات الدينية وبعيدا عن السياسة ونظرة الاخر الى تلك الممارسات أن تحل الموضوع بتصنيف الممارسة حسب الاحكام الخمسة".
وقال عيسى العيد: "السكوت في أول الامر هو الغلط الكبير الذي جعل هذه الممارسات تنتشر اضافة الى السبغة الدينية اعطتها الشرعية والاقدام حيث انهم جعلوها مستحبة".
وخالف "Ťħễ ễٍñgīٍñễễr" الرفاعي بالقول: "المشي ع النار نعم اتفق معك ، اما ضرب الرؤوس فهي من باب المواساة والمبايعة وهي مسالة عقدية لا يحللها نزر الكلام هذا".
<blockquote class="twitter-tweet" data-lang="en"><p lang="ar" dir="rtl">باسم الشعائر الحسينية يمارس البعض، وكأنه مشعوذ بلا عقل وذوق، ما هو مبتذل وبشع ومتوحش، كالمشي على النار وضرب الرؤوس بالسيوف وغيرها.</p>— عبدالجبار الرفاعي (@ALRIFAEEJBBAR) <a href="https://twitter.com/ALRIFAEEJBBAR/status/916204706145427456?ref_src=twsrc%5Etfw">October 6, 2017</a></blockquote>
<script async src="//platform.twitter.com/widgets.js" charset="utf-8"></script>