وقال إريك بادوك لـ"سي أن أن" إن آخر مرة تواصل فيها مع شقيقه كانت عندما أرسل ستيفن رسالة نصية للسؤال عن أوضاع أمهما، بعد انقطاع الكهرباء لمدة خمسة أيام خلال العاصفة الأخيرة.
وأكد أن "لا علاقة لشقيقه بأي تنظيم سياسي، أو منظمة دينية".
وشككت الرواية الرسمية الأمريكية برواية تنظيم داعش الارهابي، مستبعدة أن يكون بادوك خطط مع التنظيم للقيام بهذه العملية.
يشار إلى أن الهجوم الدموي أسفر عن مقتل أكثر من 59 شخصا، وإصابة المئات.
المصدر: عربي21