تتوالى ردود الفعل الدينية والعلمائية والشعبية المنددة بالممارساتِ اللاانسانية بحقِ المسلمينَ في ميانمار، حيث دعا مراجع الدين في مدينة قم المقدسة العالمَ الإسلامي الى الدفاع الحاسم عن مظلومي ميانمار، وانتقدوا صمت ادعياء حقوق الانسان والمنظمات الدولية ازاء الإضطهاد الطائفي بحق مسلمي الروهينغا.