لعيد الأضحى المبارك في قطاع غزة المحاصر طعم آخر، فعوائل الشهداء وأضرحة أبنائهم لها الحصة الأكبر من التهنئة والتبريك، كما أن الطفولة المحرومة من أقل حقوقها تظهر في شوارع وأروقة وساحات غزة بخجل وتواضع جراء ما تعانيه من الحصار الغاشم على القطاع.