وبالإضافة إلى عشرات الألوف داخل باحات المسجد، أدى المئات من الفلسطينيين من مختلف المناطق صلاة العيد عند مداخل البلدة القديمة، بسبب القيود الإسرائيلية التي فرضت، وكان من بينهم عشرات الناشطين الذين أبعدوا عن المسجد ومنعوا من دخوله بأمر من سلطات الاحتلال.
وقدم المصلون من مدينة القدس المحتلة وضواحيها، ومن البلدات في الداخل، وعدد قليل من الضفة الغربية بسبب القيود المفروضة عليهم.
وعيد الأضحى- الذي يأتي في العاشر من شهر ذي الحجة من كل سنة هجرية- هو أحد العيدين المعتمدين في الإسلام.