وأفادت صحيفة "هيل" بأن "جون بوسب لي"، صاحب معرض فني في مدينة نيويورك، الذي صنع الدمية، سماها باللغة اللاتينية "Castigat Ridendo Mores" (إصلاح الأخلاق بالضحك).
وقال الفنان للصحيفة: "في الحقيقة، لم أقصد الاستهزاء به، بل أردت السخرية منه، وإظهاره كما تظهره المرآة، عندما يقلل (ترامب) من ِشأن الآخرين".
وكانت الدمية قد نقلت من نيويورك لتحتل مكانا وسط العاصمة، ليس بعيدا عن موقع نصبت فيه دمية الكتكوت الهوائية بتسريحة شعر ترامب في وقت سابق من أغسطس.
المصدر: وكالات