وقال الفهد في تدوينة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر "تويتر": "الحمدلله أنني مكمل ديني باربع من 20 سنة وافكر بالتجديد ان شاء الله المرأة صلاحيتها تنتهي عكس الرجل".
من جانهم، شن مغردون هجوما عنيفا على “الفهد” مؤكدين بأن أمثاله من الدعاة جعلوا الدين الاسلامي أضحوكة بين الامم بعد حصرهم إياه بالجنس فقط، في حين اعتبر آخرون ان تطليقه لإحدى زوجاته من اجل الزواج بأخرى هو قتل لها.
ويعرف “الفهد” بتصريحاته الشاذة، فقد سبق وان أطل في شهر تموز/يوليو الماضي بتغريدة مثيرة للجدل قال فيها لم يقله الإسرائيليون أنفسهم.
وقال الداعية السعودي في تغريدة على موقع "تويتر": "اللهم طهر المسجد الاقصى من حماس .. اللهم انهم طغوا وافسدوا .. اللهم صب عليهم سوط عذاب!"، كما اثنى في تغريدة اخرى على تعامل الجيش الإسرائيلي مع الفلسطينيين.
وقال “الفهد” في تدوينة له مستعينا بصور تنشرها عادة وسائل الإعلام الإسرائيلية في محاولة منها للدفاع عن وحشيتها: "صورة معبرة لتعامل الجيش الاسرائيلي مع الفلسطينيين الذين يعانون من ارهاب حماس ! الإعلام يرسم لنا صورة خاطئة".
وطن