وصرح منسق الشؤون السياسية السويدي كارل سكاو ان الاجتماع سيهدف "لفتح نقاش عاجل بشأن كيفية دعم الدعوات لخفض التصعيد في القدس"، بعد مواجهات جديدة في القدس والضفة الغربية المحتلتين.
من جهة اخرى شجع الاتحاد الاوروبي الاردن وكيان الاحتلال الاسرائيلي للعمل معا بهدف ايجاد حلول تحفظ امن الجميع مبينا ان الاحداث الاخيرة في المدينة المقدسة والضفة الغربية تشكل خطر تصعيد فعلي داعيا الى احترام الطابع المقدس للاماكن المقدسة وابقاء الوضع القائم.
وقمعت قوات الاحتلالِ الافَ المصلين في منطقة باب الاسباط في مدينة القدس المحتلة، وهاجمت قوات الاحتلال المصلين باستخدام قنابل الغاز والمياه العادمة القذرة، عقب انتهائهم من صلاة المغرب، وذلك بالرغم من هذه المواجهات والاشتباكات العنيفة، وحاصرت قوات الاحتلال أعداداً كبيرةً من الفلسطينيين لمنعهم من المشاركة في صلاة العشاء أو التجمع في المنطقة الا أنهم تمكنوا من آداءِها.
المصدر: الوكالات