وأصيب جرء ذلك أكثر من سبعين مقدسياً كانوا يؤدون الصلاة، بينهم خطيب المسجد الأقصى عكرمة صبري، والصحفي محمد الصادق بالرصاص المطاطي في باب الأسباط حين هاجمهم الاحتلال بقوة بالضرب.
وذكر نجل الشيخ صبري أن والده أصيب بنزيف في الرأس جراء الاعتداء عليه بالهروات من قبل جنود الاحتلال.
كما حدثت اختناقات في صفوف المصلين جراء القاء قنابل الغاز بالقرب من باب الاسباط في القدس المحتلة.
وقال الهلال الأحمر الفلسطيني في بيان له إن المصابين تم نقلهم إلى المستشفى من بينهم شاب اصيب برصاصة في الصدر وحالته خطيرة.
وأضافت أن قوات الاحتلال اعتدت على سيارة اسعاف بقنبلة صوت وعلى أحد طواقمه.