وقالت القوات إن التنظيم ترك العجوز لتموت جوعاً ومرضاً، بعدما قتل ابنها وابنتها، حيث أظهر المقطلع جثتين متفسختين في المنزل.
من جهته، قالت صفحة “مركز الدراسات والتوثيق في مدينة تدمر”، في فيسبوك، إن العائلة التي صورتها القوات، هي عائلة “عليوي الطالب”، وهي نازحة من مدينة تدمر.
وقال المركز إن الشخصين الذين ادعت القوات مقتلهما على يد تنظيم داعش، هما “محمد عليوي الطالب” وشقيقته “نعيمة”، اللذين قضيا بقصف لطائرات التحالف على المنطقة.
ولم يتسن للكوثر من التأكد من صحة هذه المعلومات من مصادر مستقلة أو موثوقة.