فقد كشفت إحدى النساء، وتدعى خديجة، عن طريقة تلقيها عرض زواج من "أخ (في التنظيم) مصاب".
ونفت المرأة التي فرت من مناطق سيطرة التنظيم ما تم ترويجه عمّا يسمى "جهاد النكاح"، مشيرة إلى أن زوجات عناصر التنظيم يحق لهن الزواج من رجل آخر، في حال قُتل أزواجهن في المعارك.
كما تحدثت زوجة داعشي آخر، وهي لبنانية، عن تبني زوجها للفكر السلفي والتحاقه بالتنظيم، ثم اقتناعها والتحاقها به. وكشفت عن تجارة النساء والسبايا، وعن أسعارهن، التي تصل إلى 30 ألف دولار مقابل المسبية الواحدة إذا كانت بكرا.
لمعرفة المزيد شاهدوا الفيديو المرفق.
المصدر: روسيا اليوم