يعود السبب في ذلك إلى كون الكنيسة، الأقدس في الديانة المسيحية، محلّ تنازع بين 6 طوائف مسيحية، ولحلّ النزاع بينها، أُصدرت وثيقة "اتفاقية الوضع الراهن"، لتصبح الكنيسة ملكية مشتركة بين الطوائف، ومن ثم لا يُسمح لأحد بالعبث بمحتوياتها.
المصدر :هافنغتون بوست