وقد جاءت آراء المغردين عبر الهاشتاج شامتة وساخرة منه باعتباره يستحق ما جرى له، لما قام به من سحن وتعذيب العديد من المعارضين.
وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، قد كشفت أنّ الأمير محمد بن نايف، الذي أقصي عن ولاية العهد في السعودية، حبيس قصره في مدينة جدة الساحلية، وممنوع من مغادرة المملكة.
ونقلت الصحيفة، في تقرير، امس الخميس، عن 4 مسؤولين أميركيين حاليين وسابقين، مقربين من الأسرة الحاكمة في السعودية، أنّ القيود الجديدة المفروضة على الرجل، الذي كان حتى الأسبوع الماضي يبعد خطوة واحدة عن العرش، ويتولى قيادة أجهزة الأمن الداخلي في المملكة، تهدف إلى الحد من أي معارضة محتملة لولي العهد الجديد محمد بن سلمان (31 عاماً).