ومنعت السلطات الصهيونية الرجال دون سن الأربعين من دخول المدينة.
وشهدت الحواجز العسكرية المحيطة في القدس أزمة خانقة، حيث توافد الاف المصلين من مختلف محافظات الضفة الغربية لأداء صلاة الجمعة.
وشهد حاجز بيت لحم العسكري الواصل لمدينة القدس هو الآخر ذات الاجراءات.
وتسلق عدد من الشبان جدار الفصل العنصري في بلدة الرام القريبة للوصول للمدينة المقدسة والصلاة في المسجد الأقصى.. حيث طاردت قوات من جيش الاحتلال عددا منهم واعتقلت ثلاثة.
وقالت شرطة الكيان الإسرائيلية مطلع شهر رمضان، إنها ستسمح للفلسطينيين الذكور من سكان الضفة الغربية الذين تزيد اعمارهم عن 40 عاما.
وعادة ما يتدفق عشرات الآف الفلسطينيين لأداء الصلوات في المسجد الأقصى خلال رمضان، خاصة أيام الجمع.
المصدر: الأناضول