الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي تخرج في الكلية الحربية عام 1977، وعمل في سلاح المشاة
ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة تخصص في دراسة العلوم العسكرية في مدارس وجامعات إنجلترا، حيث التحق في 14 سبتمبر 1967 بدورة عسكرية في «كلية مونز الحربية» للضباط وتخرج فيها في فبراير من عام 1968. ثم سافر من إنجلترا إلى ولاية كانساس في الولايات المتحدة في يونيو من عام 1971 ليلتحق بكلية القيادة ورئاسة الأركان، وقد منح من قبل عمدة مدينة كانساس وسام الحرية. وبعد عامين في الولايات المتحدة عاد إلى البحرين حاملاً شهاده بدرجة الشرف في قيادة الأركان وذلك في 26 يونيو 1972. وفي عام 1977 تدرب على قيادة طائرات الهليكوبتر، حيث تخرج كقائد طيار لهذا النوع من الطائرات في 14 يناير 1978.
أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح تلقى تعليمه في المدرسة المباركية، وقام والده الشيخ أحمد الجابر الصباح بإيفاده إلى بعض الدول للدراسة واكتساب الخبرات والمهارات السياسية وللتعرف على عدد من الدول الأوروبية والآسيوية.
الرئيس الإماراتي خليفة بن زايد آل نهيان تلقى تعليمه الأساسي في مدينة العين في المدرسة النهيانية التي أنشأها الشيخ زايد في العين التي تعد ثانية كبرى المدن في إمارة أبو ظبي .
أمير قطر الشيخ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني حصل على الشهادة الثانوية من مدرسة شيربورن في المملكة المتحدة بعام 1997، وتخرج من أكاديمية ساندهيرست العسكرية الملكية بالمملكة المتحدة. وهو يتكلم بالإضافة إلى العربية، اللغتين الإنجليزية والفرنسية.
سلطان عمان قابوس بن سعيد تلقى دروس المرحلة الابتدائية والثانوية في صلالة، وفي سبتمبر من عام 1958 أرسله والده إلى بريطانيا حيث واصل تعليمه في احدى المدارس الخاصة سافوك، ثم التحق في عام 1379هـ الموافق 1960 بأكاديمية ساندهيرست العسكرية الملكية، حيث أمضى فيها عامين وهي المدة المقررة للتدريب درس خـلالها العلوم العسكرية وتخرج فيها برتبة ملازم ثان، ثم انضم إلى إحدى الكتائب العاملة في ألمانيا الاتحادية آنذاك لمدة ستة أشهر مارس خلالها العمل العسكري. بعدها عاد إلى بريطانيا حيث تلقى تدريبا في أسلوب الإدارة في الحكومة المحلية هناك، وأكمل دورات تخصصية في شؤون الإدارة وتنظيم الدولة. ثم هيأ له والده الفرصة التي شكلت جزءاً من اتجاهه بعد ذلك، فقام بجولة حول العالم استغرقت ثلاثة أشهر، زار خلالها العديد من دول العالم، عاد بعدها إلى البلاد عام 1383هـ الموافق 1964م حيث أقام في مدينة صلالة.
الرئيس اليمني "الهارب" عبد ربه منصور هادي تخرج من بريطانيا عام 1966 بعد حصولة على منحة دراسية عسكرية للدراسة في بريطانيا، وتعلم فيها التحدث باللغه الإنجليزية. ثم في عام 1970 حصل على منحة دراسية أخرى لدراسة سلاح الدبابات في مصر لمدة ست سنوات. أمضى هادي السنوات الأربع التالية في دراسة القيادة العسكرية في الإتحاد السوفيتي.
الرئيس السوري بشار الأسد أتم دراسته الابتدائية والثانوية في دمشق ومن ثم درس الطب في جامعتها وتخرج طبيباً في عام 1988. عمل بعدها في مشفى تشرين العسكري ثم سافر عام 1992 إلى بريطانيا للتخصص في طب العيون وعاد عام 1994. عيّن في عام 1994 رئيساً لمجلس إدارة الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية التي تقود النشاط المعلوماتي في سورية. يجيد إضافة إلى لغته الأم العربية كلاً من اللغات الإنكليزية والفرنسية والإسبانية. انتسب إلى القوات المسلحة وتدرج إثتثنائياً على اعتباره ابن الرئيس في سلك الخدمات الطبية العسكرية إذ كان يحمل في كانون الثاني 1994 رتبة ملازم أول، ورفع في تموز 1994 إلى نقيب، وفي تموز 1995 إلى رتبة رائد، وفي تموز 1997 إلى رتبة مقدم، وأعلن في كانون الثاني 1999 عن ترقية بشار إلى درجة عقيد.
ملك الأردن عبد الله الثاني بن الحسين درس الابتدائية في «الكلية العلمية الإسلامية» في عمّان وذلك عام 1966، ثم غادر إلى «مدرسة أدموند» في «سيري» في المملكة المتحدة، بالإضافة إلى «مدرسة أيجلبروك» و«أكاديمية ديرفيلد» في الولايات المتحدة. وكان تدريب جامعته في «كلية بيمبروك» في أكسفورد. وفي عام 1980 غادر بيمبروك والتحق بأكاديمية ساندهيرست العسكرية الملكية في المملكة المتحدة كمبتدئ وإنضم إلى الخيالة الملكية، وبعد سنة تم ترفيعه إلى ملازم ثاني. وفي عام 1987 أكمل دراسته العليا في مدرسة أدموند ولاش للسلك الأجنبي في جامعة جورجتاون في الولايات المتحدة.
الرئيس العراقي محمد فؤاد معصوم تلقى دراسته الدينية في شمال العراق حتى بلغ 18 عشر من العمر، حيث سافر إلى القاهرة لإكمال دراسته وحصل على شهادة بكلوريوس من كلية الشريعة والقانون في جامعة الازهر عام 1958م، ثم أكمل دراسته العليا في شهادتي الماجستير والدكتوراه في تخصص الفلسفة الإسلامية .
ملك المغرب محمد السادس بن الحسن أدخله والده في سن الرابعة، إلى الكتاب القرآني الملحق بالقصر الملكي بالرباط. أنهى الدراسة في السلكين الابتدائي ميديا:والثانوي بالمعهد المولوي، وحصل على ال"باكالوريا"، في يونيو 1981 واصل الدراسات العليا في الحقوق بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بجامعة محمد الخامس بالرباط، حيث نال في سنة 1985، الإجازة في موضوع "الاتحاد العربي الإفريقي واستراتيجية المملكة في مجال العلاقات الدولية. في سنة 1987" و1988 حصل على الشهادتين الأولى والثانية للدراسات العليا ،شهادة الدراسات المعمقة في العلوم السياسية والقانون العام بامتياز تلقى خلال سنتي 1988 و1989، تدريبا لمدة ستة أشهر بديوان السيد جاك دولور، رئيس لجنة المجموعة الاقتصادية الأوروبية آنذاك. وفي يوم 29 أكتوبر 1993 نال شهادة الدكتوراه في الحقوق بميزة مشرف جدا، من جامعة نيس صوفيا انتبوليس الفرنسية إثر مناقشة أطروحة في موضوع "التعاون بين السوق الأوروبية المشتركة واتحاد المغرب العربي".* منحته جامعة جورج واشنطن درجة الدكتورة الفخرية في 22 يونيو سنة 2000.
الرئيس السوداني عمر حسن البشير تخرج من الكلية الحربية السودانية عام 1967 ثم نال ماجستير العلوم العسكرية بكلية القادة والأركان عام 1981، ثم ماجستير العلوم العسكرية من ماليزيا في عام 1983، وزمالة أكاديمية السودان للعلوم الإدارية عام 1987.
الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة التحق بعد نهاية دراسته الثانوية بصفوف جيش التحرير الوطني الجزائري وهو في 19 من عمره في عام 1956 .
الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي قى الباجي قائد االسبسي دراسته بمعهد الصادقية بتونس العاصمة ثم أكمل الجزء الثاني من الباكالوريا بديجون سنة 1948 وفي 1949 تحول إلى باريس ليواصل الدراسات العليا في الحقوق أين إلتقى بالحبيب بورقيبة الإبن وتوطدت بينهما علاقة سمحت له بالإلتقاء بالحبيب بورقيبة الأب سنة 1950 . ثم عاد إلى تونس يوم 15 جويلية 1952 بعد إنهاء دراسته الجامعية .
رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس تلقى تعليمه الثانوي في سوريا والجامعي في جامعة دمشق. ثم التحق بجامعة القاهرة لدراسة القانون. وفي العام 1982 حصل من الجامعة الروسية لصداقة الشعوب في موسكو، معهد الدراسات الشرقية (الاستشراق)، حيث حصل على شهادة الدكتوراه في العلوم السياسية وكانت أطروحته عن "العلاقات السرية بين ألمانيا النازية والحركة الصهيونية" "العلاقة بين قادة النازية وقادة الحركة الصهيونية"[6] التي طبعتها دار ابن رشد عام 1984م .
الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز ارسل إلى المغرب بعدما أتم تعليمه الاعدادي في موريتانيا والتحق بالأكاديمية العسكرية بطلب من السلطات الموريتانية نظرا لقلة الضباط وأعفي من شهادة الباكالوريا كشرط لدخول الأكاديمية وتخرج من الأكاديمية العسكرية بمكناس,وهو برتبة ضابط متخصص في الميكانيكا.