وتجمع أكثر من 1000 محتج قرب موقع الانفجار، الذي وقع يوم الأربعاء وأسفر، وحملوا عبد الغني والرئيس التنفيذي للبلاد عبد الله عبد الله مسؤولية الهجوم.
وحملت إحدى اللافتات صور أطفال تغطيهم الدماء وعبارة "عبد الغني! عبد الله! استقيلا".
وطالب آخرون الحكومة باعدام سجناء من شبكة حقاني وهي جماعة مرتبطة بحركة طالبان يلقي مسؤولو المخابرات باللائمة عليها في الهجوم.
وبينما حاول بعض المتظاهرين عبور طوق أمني بدأت قوات الأمن إطلاق أعيرة نارية في الهواء لإجبارهم على التراجع... ولا توجد مؤشرات على وقوع إصابات.
رويترز