ويمكن ملاحظة التشابه المُذهل في الزخارف داخل القصرين.
ويعد القصر الجمهوري في بغداد، من أقدم وأكبر قصور صدام حسين، ويبدو وكأنه قلعة حصينة على ضفاف دجلة وسط العاصمة بغداد.
ومعلوم أنّ الجيش الأميركي، استخدم معظم القصور الرئاسية كقواعد عسكرية، إبان اجتياح البلاد عام 2003 قبل تسليمها للحكومة العراقية.