ولم يتبن من خلال الفيديو طبيعة الجسم، وما إذا كان تم استهدافه من قبل سلاح الجو الأميركي، حيث أثار مقطع الفيديو جدلا واسعا، فمنهم من يرى أن هذا سلاح الجو الأميركي أسقط جسما ما، ربما لأغراض التجسس، ومنهم من يرى أن الأمر تجربة عسكرية أو تجربة أسلحة كيميائية تحديدا، بينما ذهب آخرون إلى أن الفيديو يظهر عملية هبوط اضطراري، إذ كان الهبوط بطيئا.
ولم تصدر أي من الجهات الرسمية المسئولة أي بيانات لتوضيح الأمر أو الحديث عنه.