كطريقة لمحاربة الدّمار والاصرار على الحياة. فيغير معالم القذائف بالرسم عليها، وتتتحول قذيفة الهاون الى مزهرية ، والبقايا الحديدية الى مراجيح للاطفال.
وأعرب أبو علي،عن رغبته باكمال مسيرته الفنية آملا ان يتم عرض أعماله في معرض خاص في الغوطة او في معارض خارج سوريا، ليشاهدها عدد كبير من الاشخاص.