ووفقا للعالم، فإنه بعد الموت، تنفصل أدمغتنا عن الجسم وتبقى في حيز من الفضاء، حيث قام العالم بطرح هذه النظرية بناء على حقائق معروفة سابقا تم اكتشافها بعد دراسة للموت السريري.
ويعتقد أن وعي الشخص خلال الموت السريري يفارق الجسم، وإن تم الموت يندمج الوعي مع الكون ويبقى هناك إلى الأبد.
ويعتقد البروفسور أن الدماغ البشري يشبه إلى حد ما كمبيوتر الكم، والذي يقوم بتخزين المعلومات بداخله ولكن على شكل "روح"، وبعد الموت المادي للإنسان يتابع الوعي طريقه ويندمج مع المساحة الكونية المحيطة، حيث يبقى هناك إلى ما لا نهاية.
المصدر: وكالة أوقات الشام الإخبارية