وذكر الشيخ علي الخطيب أستاذ درس العقائد في المدرسة لموقع قناة كربلاء الفضائية الإلكتروني أن " هذه الدراسة الحوزوية هدفها رفع المستوى الديني والعلمي لأبناء الجالية المسلمة في الغرب حيث امتازت الدراسة في المدرسة بثلاث لغات هي العربية والإنكليزية والفارسية وذلك لغرس جذور علوم آل البيت عليهم السلام في بلاد الغرب".
فيما أشار علي العبادي أحد العاملين في مسجد أبي ذر الغفاري أن " الجالية المسلمة في بلاد الغرب بأمس الحاجة إلى مثل هذه المدارس التي تقوم بتعليم منهاج آل البيت عليهم السلام وعلومهم، ومسجد أبي ذر الغفاري في مدينة أوتاوا يقوم بعدة نشاطات وفعاليات تهم الجالية المسلمة في الغرب لاسيما هذه الدراسة الحوزوية التي تهتم بنهج أهل البيت عليهم السلام وتعاليمهم".