اعلنت مصادر سورية أنّ "مجموعات مسلّحة تواصل ارتكاب أعمال إجرامية بحق المدنيين في الساحل السوري"، رغم إعلان وزارة الدفاع السورية عن انتهاء العملية الأمنية، وقالت المصادر إنّ "مجموعات مسلّحة دخلت مع قوات وزارة الدفاع إلى بلدة حريصون في ريف بانياس، وباشرت بعمليات النهب وإحراق المنازل وممتلكات المواطنين"، كما تعرّضت البلدة للقصف بأسلحة متنوّعة.