خاص الكوثر- ابناء CIA
تستحق قصة كمالي الاستماع ، فهذا الشخص وبعد انتصار الثورة الاسلامية في ايران قام بالذهاب إلى السجن للمطالبة براتبه وتم التعرف عليه من قبل الثوار وبعد محاكمته صدر حكم الاعدام بحقه .
اقرأ أيضاً
كان كمالي من المحققين الذين كان لهم دور في اللجنة المشتركة لمكافحة الجرائم في عهد الشاه ، وطبقاً لنوع عمله كان من الأشخاص الذين ينالون الاهتمام وقد كان من الأفراد الذين تركوا أثراً سلبياً وفظيعاً فقط كان من أصحاب القلوب القاسية جداً .
أما عن برويز ثابتي فبعد انتصار الثورة قام بالفرار خارج ايران وكتب كتاب تحت عنوان " في فخ الحادثة " نشر فيه مذكراته وقام من خلال الظهور على شاشات التلفزة بتكذيب كل عمليات التعذيب في الساباك .