خاص الكوثر_قضية ساخنة
قال الكاتب والمحلل السياسي فرحان موسى علقم:
الحراك المحموم الذي تقوم به الدبلوماسية العربية والغربية ايضا بعد الثامن من ديسمبر الماضي اي بعد سقوط نظام بشار الاسد هي جولات استكشافية بالدرجة الاولى ويلحق بها بعد ذلك هي محاولات التواصل مع الادارة الجديدة لحجز مقعد لهذه الدول لدى القيادة الجديدة.
اقرأ ايضا:
وتابع: هدف هذا التواصل مع الادارة الجديدة في سوريا لمعرفة امكانيات الاستثمار امكانيات التعاون استطلاع مواقف هذه الادارة الجديدة من القضايا الاقليمية والقضايا العربية
واكمل: سوريا شهدت اكثر منذ 13 عاما من التوتر وعدم الاستقرار وما لحق بها من دمار وحروب اودت بما اودت به من اختفاء قصري وسجناء وقتلى وجرحى ومهجرين ولاجئين وغير ذلك عوده هؤلاء جميعا الى الحياة من جديد هل ستضمن استقرار سوريا بما ينعكس ايجابا على المنطقة برمتها كل هذه الامور من الواجب لهذه الدول ان تستطلع الموقف لترى اين تقف مع هذه الادارة لتحدد موقفها سلبا او ايجابا .