خاص الكوثر - فنان من فلسطين
قال الخطيب: في غزة تتسم فيها الحياة اليومية بالصعوبات، يصبح حتى التنفس والضحك والبكاء أمرا ليس سهلا.
وأضاف الخطيب: الفن في غزة ليس مجرد ترفيه؛ بل هو لغة عالمية وثقافة تُعبر عن واقع الناس وهمومهم.
إقرأ أيضاً:
وأردف الخطيب لا يحتاج المسرح إلى ترجمة ليصل إلى القلوب، لكنه في غزة يحمل رسالة استثنائية تعكس معاناة السكان وآمالهم في حياة أفضل.
وصرح الخطيب: وسط هذه الأجواء، يصر الفنانون الغزيون على كسر الحصار النفسي قبل الجغرافي، ليُثبتوا أن المسرح قادر على أن يكون صوت الإنسان، مهما كانت القيود.