خاص الكوثر - مع المراسلين
ووسط المعاناة يعيش الأطفال الفلسطينيون سواء المصابون منهم أو من غير المصابين على حد سواء وتشتد المأساة أكثر فأكثر في الخيام المتناثرة في كل مكان والتي لاتقي من حر الصيف ولا من برد الشتاء، فيما يساعد أطفال آخرون ذويهم من أجل التغلب على مشاكل الحياة في الحرب.
إقرأ أيضاً:
وتثبت التقارير الأممية المتلاحقة أن العدو الصهيوني يسعى من خلال الحرب الإبادة الى قتل الشهود على مجازره من النساء والأطفال، يمثلون إرادة والصمود الفلسطيني في وجه مخططاته الإجرامية.
بعد مرور أكثر من عام على الإبادة الصهيونية على قطاع غزة لازال الفلسطينيون يترقبون موقفا جمعيا عربيا اسلاميا في وجه هذا الكيان الغاصب.