الكوثر_ كيف نقاضي اسرائيل

تأسست الفكرة الصهيونية 1897 لم تكن دينية ولكن كان هناك غطاء الديانة اليهودية في انشاء هذه الدولة اقيمت على اباده شعبنا الفلسطيني على تهجير شعبنا الفلسطيني.

ومن ثم نحن نتحدث في عام 2002 كانت فكره ارائيل شارون في بناء هذا الجدار الفصل العنصري في مراحل متعدده عن تغير مسار الجدار هنا وهناك .

اقرأ أيضا:

• صحيفة الأخبار: «الجنائية الدولية» تصدر مذكرات الاعتقال لنتنياهو وغالانت
• "ذي غارديان": قرار المحكمة الجنائية ينهي عقوداً من الإفلات من العقاب

ولكن يعني الفكرة الفصل العنصري هي قائمة لدى الكيان المحتل ولكن المشروع التوسعي اخطر بذلك من كثير وهناك مشروع لاقامة الدولة اليهودية ما يسمى اسرائيل الكبرى .

بحسب الموسوعه التفاعليو الفلسطينية تكررت هذه الفكرة بعد عام بعد عملية تفجير في نتانيا توضحت الفكرة من الفصل القومي وهي اقامة سياج امني يفصل كلا من الضفه الغربية وقطاع غزه عن كيان الاحتلال.

في العام 2000 ومع اندلاع انتفاضة الاقصى قررت حكومة الاحتلال برئاسه ايهود باراك اطلاق التخطيط لمشروع سياج امني يمنع مرور السيارات عبره انتخب لاحقا أرئيل شارون رئيسا للحكومة وعارض مشروع فصل كيان الاحتلال عن الضفة الغربية "لا حبا وعدالة بالفلسطينيين" بل خوفا على تقويض المشروع الاستيطاني الاسرائيلي.

ومع تصاعد الانتفاضة الثانية خلال السنه تغير موقف أرئيل شارون ليقبل بانشاء الحاجز ...