خاص الكوثر_ مع المراسلين
حيث عرض عليه آخر التطورات الاقليمية الحاصلة ومحاولات تثبيت الاستقرار في المنطقة، واستعداد الجمهورية الاسلامية لمدّ يد دوما لما تطلبه لبنان.
وفي زيارته لوزير الخارجية اللبناني عبد الله بور حبيب ترحيب لما يحمله وزير عبد اللهيان برغم من تباطئ الاستجابة العملانية اللبنانية.
هذا واكد الوزير عبد اللهيان لدعم المعادلة الذهبية من جيش وشعب ومقاومة مع حكومتها في كل المجالات وتأكيد على الحوار لحل الازمة الرئاسية.
وفي مؤتمره الصحفي مع وسائل الاعلام المختلفة عرض الوزير عبد اللهيان على ما تداوله مع سماحة السيد حسن نصر الله.
كما ويؤكد متابعون ان مرحلة جديدة بدأت بشكل فعلي والتي سترسي تعاملات جديدة في المنطقة.
برغم من الضغوطات الامريكية المستمرة على لبنان تقف الجمهورية الاسلامية الايرانية كداعم أول لصمود لبنان في وجه الهيمنة الامريكية.