وقال الدكتوؤ الداماد: تشريع الدين خارج القرآن لا يصح، واتفق على هذه الرؤية القرآنيون بمختلف الاطياف، ربما بعض القرآنيون يقبلون السنة لكن القسم الاعظم منهم اتفقوا على عدم حجية السنة.
وحسب براي الدكتور لقمان الداماد السبب الرئيسي الذي لم ياخذ بحجية السنن، هو الاختلاف بين المذاهب الاسلامية المختلفة، وقال مثلاً اتباع المذهب الشيعي لايقبلون حجية سنة اهل السنة واتباع المذهب السني لا يقبل حجية سنة اهل الشيعة وكذلك كل مذهب له سنته حسب مفهومه الخاص، وهذا السبب الحجية فقط للقرآن الكريم "بحسب رايه".