خاص الكوثر - مع المراسلين
مرقد الامام الخميني (قدس سره) جنوبي العاصمة طهران غص بعشرات الالف من الايرانيين اتوا ليجددوا العهد والبيعة مع اعطى الامة من صدق واخلاص ووهبها ثورة اسلامية زلزلت الاستكبار وجعلت من ايران دولة عظيمة يحسب لها الف حساب تنصر المستضعفين وتقود مقاومة لعزة الامة الاسلامية.
اربعة وثلاثون عاماً على رحيل الامام الخميني ولا تزال تعاليم هذا القائد حاضرة وبقوة في فكر الايرانيين فهو الاساس الذي انطلقوا منه نحو التغيير حتى باتت بلادهم اليوم دولة الحل في منطقة الازمات وقوة اقليمية اسلامية لنصرة المستضعفين كما اراد الامام الخميني بالذات.
رحل الامام الخميني (قدس سره) بعد ان اقام دولة اسلامية يحسب لها الف حساب في المنطقة عجز اعداءها عن اخضاعها رغم الحظر الاقتصادي والحرب.
تابعوا حلقات مع المراسلين على الرابط التالي
للمشاركة في المجموعة الخاصة لقناة الكوثر الفضائية على واتساب اضغط هنا