خاص الكوثر_مع المراسلين
الذي بات اكثر قلقا ازاء عودة العلاقات خاصة في ظل سعي الاحتلال للتطبيع مع السعودية الأمر الذي اعتبره الاحتلال مزيدا من التحديات الامنية التي تواجه كيان الاحتلال وتهدد استقراره في المنطقة.
حيث قال الخبير العسكري: الكيان الصهيوني غير قادر الان على التأثير على هذه العلاقات بين السعودية وايران وهي في نفس الوقت غير راضية عن هذه العلاقات وبالتالي اظلان القيادة الصهيونية في اضعف حالاتها ليس سهل عليها ان تواجه هذه العلاقات.
وبهذا التواصل الجديد رحب الفلسطينيون رئاسا وشعبا وفصائلا معتبرين ان هذه العلاقات ايجابية ومبشرة على صعيد دعم القضية الفلسطينية وصمود الفلسطنيين في وجه الاحتلال وخطوة مهمة على طريق توحيد صفوف الأمة وتعزيز المن التفاهم بين الدول العربية والاسلامية وذلك لافشال السياسة الصهيونية الخارجية التي تحاول قتل روح التضامن الدولي مع الفلسطينيين وخاصة الجمهورية الاسلامية الايرانية.
يدرك الفلسطينيون ان ايران وشعبها وقفت دوما الى جانب الأحرار والشعوب المستضعفة كما ان المقاومة الفلسطينية استمدت الروح الجهادية من الثورة الاسلامية الايرانية الداعمة للشعب الفلسطيني.