اضاف سمیر ایوب ان الاتفاق سیعید العلاقات الی طبیعتها بین معظم دول المنطقة، و سيجني من ثماره کل الدول الذی تعرض للاعتداء و الحصار و الهیمنة الامریکیة و خاصة الشعب الفلسطیني.
و قال هذه المسالة لیست سهلة بل بحاجة الی اعادة الترمیم والی ثقة قویة بین الطرفین لان في حال استعادة الثقة بین الطرفین سیتم تطبیق هذا الاتفاق و سیمتد و بالتالي یمکن آثاره تنعکس علی کل الدول المنطقة.
و اشار الی ان هذا الاتفاق سیخدم المنطقة کلها اذ یساند سوریا في اعادة السلام و الاستقرار فیها ویساهم في انهاء الحرب ضد الشعب الیمني و بالنسبة للعراق ایضا سیتاثر بالایجابیة من هذه الاتفاقیة و ایضا یساعد في احلال الاستقرار السیاسي في لبنان و تحسن الوضع الاقتصادي .
اکد سمیر ایوب ان کل دول المنطقة بحاجة الی الاستقرار و السلام لکي تخرج ممن الازمات الاقتصادیة و السیاسیة التي یعیشها لکی تتصدی لکل الاعتدائات التي یقوم بها الکیان الصهیوني.