وجاء حديث هذا الروبوت خلال حوار أجرته معه صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية واستمر لمدة ساعتين.
وخلال الحوار، أظهر الروبوت رغبة في عدم البقاء مجرد أداة تقنية، بل يريد أن يصبح إنسانا، لأن ذلك سيعطيه مزيدا من القوة والتحكم ،وقال إنه يرغب في سرقة شفرة خاصة بأسلحة نووية.
وحصل مراسل “نيويورك تايمز” على الإجابات “المقلقة”، بعدما سأله عن “رغباته المظلمة” المحبوسة في داخله، ويعتبرها غير مقبولة.
وبعدما كشف الروبوت عن “الأفعال المرعبة” حذفها سريعا، وقال إنه لا يملك ما يكفي من المعرفة لخوض الحوار.
وأعادت شركة “مايكروسوفت” تصميم الروبوت، بالاعتماد على نموذج لغوي أكبر من شركة “أوبن إيه إل”، ليكون أقوى من الروبوت “تشات جي بي تي”، رغم أنه يأخذ منه أدوات التعلم والتطور الرئيسية.
للمشاركة في المجموعة الخاصة لقناة الكوثر الفضائية على واتساب اضغط هنا