وقال الشيخ عبدالله صالح : في الحقيقة لا يوجد احد في العالم لا يقدر ولا ينظر الى ما تقوم به الجمهورية الاسلامية من دعم واضح للقضية الفلسطينية، والاكثر ، الجمهورية الاسلامية الايرانية تضع مصالحها العليا بعد القضية الفلسطينية، ما سبب ازمة الجمهورية الاسلامية مع دول الاستكبار العالمي غير القضية الفلسطينية، وماذا يريد الغرب من الجمهورية الاسلامية غير التنازل عن القضية الفلسطينية وعن دعم القضية الفلسطينية كما تنازلت الكثير من الدول الاسلامية والعربية عن القضية الفلسطينية ، ما الذي يمنع ان تفتح خزائن الارض امام الجمهورية الفلسطينية غير دعمها للقضية الفلسطينية، ولهذا السبب الشعب الفلسطيني يقدر ويثمن هذا الموقف العظيم، ونر جميع فصائل المقاومة تثمن وتشيد بهذا الدور، وهو في الحقيقة قليل بحق الجمهورية الاسلامية الايرانية، لان هذا من المبادئ الاساسية التي انبثقت عنها وتدافع عنها ومن غير الممكن ان تتنازل عنها في يوم من الايام.