اضاف: وجود الشعب الایراني في اکثر من 1400 مدینة و ناحیة على مساحة الجمهوریة الاسلامیة یرسل لکل الحاقدین رسالة کبیرة بان الشعب مازال و سیبقى مویدا للثورة الاسلامیة بقیادتها الحکیمة و انه حاضر معها و متلاحم مع قیادته بهذه الثورة مؤکدا في عیدها الرابع و الاربعین انه جاهز لکل انواع التضحیات و جاهز لکل انواع التقدم العلمي و غیر العلمي و المواجهة على کل الصعد.
و تابع القول ان الشعب الایراني شاهد بعد 44 عاما انتصارات كثيرة في مجالات مختلفة علمية و غير علمية.
و قال : حضور جماهیري حاشد یعتبر حرکة ثوریة جدیدة تعطي الولاء للقیادة الحکیمة لسماحة الامام الخامنئی القائد و توجه ایضا کل الرسائل للاصدقاء بان هذا الشعب هو صامد و للاعداء بانهم جاهزون لکل انواع المواجهة.