قال سهیل اسعد: الحالة الدینیة في ارجنتینا ما قبل الثورة الاسلامیة کانت جدا ضعیفة علی مستوی الثقافة و الدعوة و تبلیغ الدین وعلی مستوی حضورالعلماء و وجود المساجد و المهاجرون کانوا مشغولین باشغالهم واعمالهم ولم یکن لدیهم توجه تقافی و دینی.
اضاف: اثرت الثورة الاسلامیة علی المستوی الدیني و المعرفي ونحن فی ارجنتینا تعرفنا علی الدین بشکل عام ما بعد انتصارالثورة الاسلامیة و بعد الحرکة الثقافیة التي قام بها العلماء من الجمهوریة الاسلامیة الایرانیة من تاسیس المساجد و المدارس و ترجمة بعض الکتب من متون الاسلامي من العلماء الایرانیین مثل العلامة الطباطبایي و الامام الخمیني و الشهید المطهري.