خاص الكوثر_ صحافة اليوم
قال الدكتور علي عز الدين: الشيخ اكرم صبري هو رئيس الهيئة الإسلامية في القدس منذ عام ثلاثة وسبعون، لنقول انه من يحرض هو من يسمح لليهود او المتطرفين باقتحام الاقصى وليس من يكون للشعب الفلسطيني أن هبوا دفاعا عن المسجد الاقصى من يحرض هو اليهودي.
وأضاف: لنرى اليهودي يدخل المسجد الاقصى لايدخل الا بمؤازرة عسكرية كبيرة جدا اما الاجنبي السائح فهو يدخل وحيدا منفردا ولا احد يعترض اليه لان شعور المعتدي لدى الصهيوني بداخله يعرف انه معتدي وليس صاحب الارض.
وأكمل: انما التحقيق مع الشيخ عكرمة هو تحقيق استفزازي ضمن اتهامات باطلة تتهمه بالتحريض ومن ضمن سياسة كم الافواه التي يعتمدها العدوالصهيوني في الداخل وهذا مقدمة لايزاء اكثر يمكن ايزاء جسدي لكل من يقف في وجه مخططات اليمين المتطرف بقيادة بن غفير بحق الاقصى من ضمن جانب زيادة انتهاكات والاجراءات التعسفية والابعادات من الضفة الغربية .
وختم بقوله :الشيخ شارك في مؤتمر مع قيادي محور المقاومة وقال يجب تحرير القدس ضمن جنون الامن اليهودي وطالبه باعتقاله وبسجنه كما حصل مع حنا عطاالله هو من كبار مسؤولي مدرسي اليونانية في القدس الذي قال القدس كانت ولاتزال لسكانها الاصليين وان هذا الاحتلال هو كذب وهو غير قانوني ويجب عدم الاعتداء على المسيحيين اذا الصهيوني لايفرق بين مسلم ومسيحي هو يريد السيطرة على الاقصى.