قال المحلل حسن هاني زاده: سجل الارهاب السعودي الطائفي مليء بانتهاكات حقوق الانسان فمنذ عشرات السنين، هناك شخصيات بارزة في داخل السعودية لها توجهات تختلف عن توجهات النظام السعودي تم اعدامهم بالسجون السرية في جميع انحاء السعودية.
وأضاف: مثل ناصر السعيد كان من أبرز الشخصيات السعودية المعارضة للنظام السعودي في حقبة السبعينات القرن الماضي تم اختطاف هذه الشخصية البارزة الاكاديمية وتم اعدامه في السجن، وهناك شخصيات بارزة اخرى تم اختطافها من جميع انحاء العالم واعدامها في السجون السعودية.
وأكمل: وهذا الممارسات تدل على ان النظام السعودي لا يتحمل الانتقاد او وجود معارضة له، بل يقوم بقتل المعارضين له ووصولا الى اعدام القاصرين دون محاسبة.
وأشار زاده : إن دول الغرب تلتزم الصمت لقاء الأموال والرشاوي التي تدفعها السعودية لها ، والألية الإعلامية الضخمة من قبل السعودية التي تمتلك عشرات القنوات من أجل تحسين وجها القبح في العالم لتبرير جرائمها المتكررة .
تابعوا قضية ساخنة على يوتيوب و فيسبوك و تویتر