خاص الكوثر_مع المراسلين
غياب افق التوافق في الاستحقاق الرئاسي يظل معه المشهد الاقتصادي والمالي فلبنان أصبح في حالة انعاش تنفسي مع احتمال تدهوره أكثر.
يرى مراقبوان ان الحل موجود بين أيدي السياسيين الذين يستطيعون كبح الانهيار المالي والاقتصادي من جذورها وأسبابها لا معالجة نتائجها.
ما زالت الادارة الامريكية مستمرة في خنق لبنان اقتصاديا متوازيا مع لا مبالة سياسية داخلية لمواجهتها.
مع غياب التوافق لانتخاب رئيس للجمهورية اللبنانية يستمر الانهيار الاقتصادي بالايادي الامريكية.